Slider

صور المظاهر بواسطة kelvinjay. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

ifnitanz

افني بوليميك

فيديو

ifnitwitt

جديد الأعمدة

منوعات

كلام الصورة

» »Unlabelled » صفحات و مجموعات سيدي افني على الفيسبوك صورتنا الأخرى !!!



ها أنذا أنفذ عملا لطالما "تحلفت" عليه ! فقد وجدت انه من اللازم أن نقف على هذا الانتاج الغزير على صفحات الفيسبوك و المنسوب بحسن نية او بسوئها أو بدونها اصلا في بعض الاحيان إلى سيدي افني..
كثيرون من يدخلون إلى صفحات أو مجموعات فيسبوكية لاستقاء اخبار المدينة او للتعرف على ما يجري من خلال آراء الناس فيها ، أو على الأرجح للذين لا يهتمون بكل هذه الامور تشكل فرصة لايجاد أصدقاء من المدينة لم يخطر ببالهم أن يجدوهم هناك..
إنها كذلك ، صفحات و مجموعات تخرج الافناوية و الافناوي من قمقمهما ليشكلا مادة خصبة لمعرفة التوجه العام للخطاب في الشارع ، للرؤية للأحداث ، و للفراغ كذلك.. مادة خصبة للمتلصصين و الباحثين و صناع التقارير اليومية...
لو وضعت كلمة "سيدي افني" في محرك بحث الفيسبوك لوجدت ما لا يمكن عده من الاسماء الشخصية الحاملة لاسم المدينة ، كما ستجد - وهذا موضوعنا- ما لا يحصى كذلك من الصفحات و المجموعات المفتوحة و المغلقة!
من بين أهم هذه الصفحات و المجموعات و التي يظهر من خلال تصفحنا لها أنها محينة بشكل دائم أو منظم لا تجد سوى صفحتين او ثلاث ، بينما البقية الباقية إما أنها متوقفة منذ زمن أو أنها لم ينشر فيها شيء منذ انشأها أصحابها..!
تحضرني هنا صفحات ومجموعات مهمة و عاملة بشكل دائم ، مثل الصفحة الرائعة "سيدي افني ايت بعمران" التي تشكل مصدرا للصور الجميلة عن المدينة و المنطقة ، و التي لا يبدو انها منشأة بالصدفة أو من هاوٍ ينشر صوره الشخصية..هي علامة فارقة في التعامل مع صورة المدينة ،كما هو الحال بالنسبة لأخبارها التي تجد لها مكانا لدى مجموعة "أخبار سيدي افني" التي أنشئت سنة 2010 كأول صفحة اخبارية عن المدينة على الفيسبوك و التي يتداولها يوميا 1763 شخصا من أعضائها..
لكن ، ظهرت خلال العامين الماضيين تجربة بسيطة اسمها "جريدة لابياسون" ، ; شكلت ظاهرة لأن الذي اختار لها الاسم كان فنانا في ذلك الاختيار ، الذي يوحي بتجمعات النساء في ما مضى لتداول اخبارهن في المطار القديم.. و هي تجربة شكلت مفاجأة بعدد معجبيها الـ2986 كما  بتوقفها في 26 يونيو الماضي و هوتاريخ آخر منشور على حائطها.. لقد كانت تجربة فتية جميلة رغم كم الأخطاء الاملائية و التعبيرية !!
و إن استثنينا مجموعة"حركة20فبراير سيدي افني ايت بعمران"(498 عضوا) التي أسلمت إدارتها للزمن و ثلة من الذين ينشرون آراءهم بين الفينة و الأخرى دون أن تدل على تواصل منظم و دائم ، فإن صفحات أخرى كثيرة تؤثت فضاء الفيسبوك بفراغ قاتل أو تناقض تام بين أسمائها ومحتوياتها .. فالذي وضع مجموعة" اغيثوا سيدي افني قبل ان تنفجر" أصابنا بالهلع و الرعب قبل أن نجد أن صفحته ذات 278 مهتما متروكة عرضة للانفجار من شدة الفراغ الذي لم يملأه سوى لخمسة أيام مابين 10 مارس و 15 منه! تركها للريح و استراح.. لكنه على الأقل لم يفعل مثل صاحب" أولاد سيدي افني" الذي تركهم بدون كلمة واحدة.. و لا حرف حتى!
الذين انشأوا صفحة" مشكلتكم لها حل في سيدي افني" أفرحونا لأننا وجدنا أخيرا ان المدينة "الممشكلة" أصلا و دوما ستجد حلولا للمشكلين! لكن ، وبعد الدخول إلى عيادتها الفيسبوكية تلك لم نجد سوى صور فتيات أو ادعية !!!  على طريقة انشرها و لك الأجر!!
و في انعراج صغير ستجد أن 295 شخصا فقط سينقذون افني في"جميعا لانقاذ سيدي افني" ، و 198 شخصا فقط يقولون" من اجلك يا سيدي افني ارفع قلمي و ريشتي و بندقيتي"..و لا يهتم بــ"ذاكرة سيد افني ايت باعمران" سوى 233 شخصا في حين لا يأبه لــ"شباب سيدي افني" إلا 106 أشخاص .. لكن "ابناء سيدي افني" و" رجال ايت باعمران سيدي افني" أكثر مما هم على الفيسبوك تأكيدا!!
إنما تبقى صفحة "مغربيات من ايت باعمران سيدي افني" أكبر "تقوليبة" لسيئي النية الذين يجدونها على خلاف ما اعتقدوا عند اعجابهم بها صفحة تجمع بين الصور و الفولكلور و الطبخ! هي "تزريفة" حتى للذين ظنوا أنها صفحة للحركة النسائية بسيدي افني!
بقي أن نشير الى "منظمة قروص و تماسيح سيدي افني للتفرويح الاجتماعي"(561معجب) حيث يكتب القْرْص(!) قائلا:"مر من هنا . . فألقى بجزء وجيز من أفكاره . . أطفأ آخر لفافاته فخلد الى النوم . . بعدما تذكر أن على موعد مهم صباح الغد . . و من المحتم عليه أن يستيقظ بعد سماع زقزقة الأرانب و صياح السناجب".. و يرى الشرغوف أنه :"كلما كانت التيليكوموند بعيدة......كلما اقنعت نفسك ان لفيلم زوين"!!
ووسط كل هذا الزخم مما قلناه و ما "تسترنا" عليه مخافة الفضيحة او "الله يستر" ، تجد صفحة "ماماي باهي:عامل اقليم سيدي افني" ذات 674 معجبا فيسبوكيا بالصور المعروضة لأنشطته و المؤطرة بصورة غلاف بليغة له و هو يؤشر لانطلاقة ما يدا في يد مع نائبنا في البرلمان و الرئيس!!!
تصفحا ممتعا لمعرفة رأينا العام الفيسبوكي!!!





«
التالي
رسالة أحدث
»
السابق
رسالة أقدم

الثلاثاء، نوفمبر 26، 2013

صفحات و مجموعات سيدي افني على الفيسبوك صورتنا الأخرى !!!



ها أنذا أنفذ عملا لطالما "تحلفت" عليه ! فقد وجدت انه من اللازم أن نقف على هذا الانتاج الغزير على صفحات الفيسبوك و المنسوب بحسن نية او بسوئها أو بدونها اصلا في بعض الاحيان إلى سيدي افني..
كثيرون من يدخلون إلى صفحات أو مجموعات فيسبوكية لاستقاء اخبار المدينة او للتعرف على ما يجري من خلال آراء الناس فيها ، أو على الأرجح للذين لا يهتمون بكل هذه الامور تشكل فرصة لايجاد أصدقاء من المدينة لم يخطر ببالهم أن يجدوهم هناك..
إنها كذلك ، صفحات و مجموعات تخرج الافناوية و الافناوي من قمقمهما ليشكلا مادة خصبة لمعرفة التوجه العام للخطاب في الشارع ، للرؤية للأحداث ، و للفراغ كذلك.. مادة خصبة للمتلصصين و الباحثين و صناع التقارير اليومية...
لو وضعت كلمة "سيدي افني" في محرك بحث الفيسبوك لوجدت ما لا يمكن عده من الاسماء الشخصية الحاملة لاسم المدينة ، كما ستجد - وهذا موضوعنا- ما لا يحصى كذلك من الصفحات و المجموعات المفتوحة و المغلقة!
من بين أهم هذه الصفحات و المجموعات و التي يظهر من خلال تصفحنا لها أنها محينة بشكل دائم أو منظم لا تجد سوى صفحتين او ثلاث ، بينما البقية الباقية إما أنها متوقفة منذ زمن أو أنها لم ينشر فيها شيء منذ انشأها أصحابها..!
تحضرني هنا صفحات ومجموعات مهمة و عاملة بشكل دائم ، مثل الصفحة الرائعة "سيدي افني ايت بعمران" التي تشكل مصدرا للصور الجميلة عن المدينة و المنطقة ، و التي لا يبدو انها منشأة بالصدفة أو من هاوٍ ينشر صوره الشخصية..هي علامة فارقة في التعامل مع صورة المدينة ،كما هو الحال بالنسبة لأخبارها التي تجد لها مكانا لدى مجموعة "أخبار سيدي افني" التي أنشئت سنة 2010 كأول صفحة اخبارية عن المدينة على الفيسبوك و التي يتداولها يوميا 1763 شخصا من أعضائها..
لكن ، ظهرت خلال العامين الماضيين تجربة بسيطة اسمها "جريدة لابياسون" ، ; شكلت ظاهرة لأن الذي اختار لها الاسم كان فنانا في ذلك الاختيار ، الذي يوحي بتجمعات النساء في ما مضى لتداول اخبارهن في المطار القديم.. و هي تجربة شكلت مفاجأة بعدد معجبيها الـ2986 كما  بتوقفها في 26 يونيو الماضي و هوتاريخ آخر منشور على حائطها.. لقد كانت تجربة فتية جميلة رغم كم الأخطاء الاملائية و التعبيرية !!
و إن استثنينا مجموعة"حركة20فبراير سيدي افني ايت بعمران"(498 عضوا) التي أسلمت إدارتها للزمن و ثلة من الذين ينشرون آراءهم بين الفينة و الأخرى دون أن تدل على تواصل منظم و دائم ، فإن صفحات أخرى كثيرة تؤثت فضاء الفيسبوك بفراغ قاتل أو تناقض تام بين أسمائها ومحتوياتها .. فالذي وضع مجموعة" اغيثوا سيدي افني قبل ان تنفجر" أصابنا بالهلع و الرعب قبل أن نجد أن صفحته ذات 278 مهتما متروكة عرضة للانفجار من شدة الفراغ الذي لم يملأه سوى لخمسة أيام مابين 10 مارس و 15 منه! تركها للريح و استراح.. لكنه على الأقل لم يفعل مثل صاحب" أولاد سيدي افني" الذي تركهم بدون كلمة واحدة.. و لا حرف حتى!
الذين انشأوا صفحة" مشكلتكم لها حل في سيدي افني" أفرحونا لأننا وجدنا أخيرا ان المدينة "الممشكلة" أصلا و دوما ستجد حلولا للمشكلين! لكن ، وبعد الدخول إلى عيادتها الفيسبوكية تلك لم نجد سوى صور فتيات أو ادعية !!!  على طريقة انشرها و لك الأجر!!
و في انعراج صغير ستجد أن 295 شخصا فقط سينقذون افني في"جميعا لانقاذ سيدي افني" ، و 198 شخصا فقط يقولون" من اجلك يا سيدي افني ارفع قلمي و ريشتي و بندقيتي"..و لا يهتم بــ"ذاكرة سيد افني ايت باعمران" سوى 233 شخصا في حين لا يأبه لــ"شباب سيدي افني" إلا 106 أشخاص .. لكن "ابناء سيدي افني" و" رجال ايت باعمران سيدي افني" أكثر مما هم على الفيسبوك تأكيدا!!
إنما تبقى صفحة "مغربيات من ايت باعمران سيدي افني" أكبر "تقوليبة" لسيئي النية الذين يجدونها على خلاف ما اعتقدوا عند اعجابهم بها صفحة تجمع بين الصور و الفولكلور و الطبخ! هي "تزريفة" حتى للذين ظنوا أنها صفحة للحركة النسائية بسيدي افني!
بقي أن نشير الى "منظمة قروص و تماسيح سيدي افني للتفرويح الاجتماعي"(561معجب) حيث يكتب القْرْص(!) قائلا:"مر من هنا . . فألقى بجزء وجيز من أفكاره . . أطفأ آخر لفافاته فخلد الى النوم . . بعدما تذكر أن على موعد مهم صباح الغد . . و من المحتم عليه أن يستيقظ بعد سماع زقزقة الأرانب و صياح السناجب".. و يرى الشرغوف أنه :"كلما كانت التيليكوموند بعيدة......كلما اقنعت نفسك ان لفيلم زوين"!!
ووسط كل هذا الزخم مما قلناه و ما "تسترنا" عليه مخافة الفضيحة او "الله يستر" ، تجد صفحة "ماماي باهي:عامل اقليم سيدي افني" ذات 674 معجبا فيسبوكيا بالصور المعروضة لأنشطته و المؤطرة بصورة غلاف بليغة له و هو يؤشر لانطلاقة ما يدا في يد مع نائبنا في البرلمان و الرئيس!!!
تصفحا ممتعا لمعرفة رأينا العام الفيسبوكي!!!





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق