الناظر الى منشورات الانترنيت،ومواقع السوشل ميديا على الخصوص،سيكتشف كما هائلا من السرقات التي يكون ضحيتها كل من يأتي بفنرة جديدة في مقال أو من ينشر صورة ماحصلتش من قبل!وغيرها كثير من أمثلة هذا النوع من السرقة الموصوفة التي يتذاكى بها الضعفاء والكسالى والمرضى النفسيين! لاأظن أن الذي يأخذ مقالا بكامله وينتزع منه اسم صاحبه أو الذي يعلق على صورة سرقها من شخص أو موقع وينسبها الى كاميرا لايملكها ومكان لم تطأ قدماه إياه إنسانا سويا!فهي عقدة نقص خطيرة يعيشها ويحاول إخفاءها!بل هو يعاني مرضا خطيرا حيث لا يستطيع إظهار انتاجه الحقيقي الذي سيحمل كما من الاخطاء والكوارث يعرفها هو و المقربون منه!إنه مجرد نكتة حامضة يمررها الناس على صينية الشاي،دون أن يدرك الاكذوبة التي يعيشها!هؤلاء المجرمون المرضى،مشكلة حقيقية لابد من خلق مراكز خاصة لعلاجهم خصوصا أنهم من كل الأعمار و الطبقات بل و"النخب"!ويكفي أن نشير إلى استاذ اكتشف بالصدفة أن اسمه الذي ذيل به جدارية على مدرسته قبل عقد من الزمن قد مسح وكتب بدله اسم معلم آخر وكأنه هو الرسام الحقيقي! إنها فعلا كأمراض متنقلة....وكفى!
----------
Envoyé via Nokia Email
افني بوليميك
فيديو
ifnitwitt
جديد الأعمدة
منوعات
كلام الصورة
الاثنين، يونيو 11، 2012
سرقات الإنترنيت!!
الناظر الى منشورات الانترنيت،ومواقع السوشل ميديا على الخصوص،سيكتشف كما هائلا من السرقات التي يكون ضحيتها كل من يأتي بفنرة جديدة في مقال أو من ينشر صورة ماحصلتش من قبل!وغيرها كثير من أمثلة هذا النوع من السرقة الموصوفة التي يتذاكى بها الضعفاء والكسالى والمرضى النفسيين! لاأظن أن الذي يأخذ مقالا بكامله وينتزع منه اسم صاحبه أو الذي يعلق على صورة سرقها من شخص أو موقع وينسبها الى كاميرا لايملكها ومكان لم تطأ قدماه إياه إنسانا سويا!فهي عقدة نقص خطيرة يعيشها ويحاول إخفاءها!بل هو يعاني مرضا خطيرا حيث لا يستطيع إظهار انتاجه الحقيقي الذي سيحمل كما من الاخطاء والكوارث يعرفها هو و المقربون منه!إنه مجرد نكتة حامضة يمررها الناس على صينية الشاي،دون أن يدرك الاكذوبة التي يعيشها!هؤلاء المجرمون المرضى،مشكلة حقيقية لابد من خلق مراكز خاصة لعلاجهم خصوصا أنهم من كل الأعمار و الطبقات بل و"النخب"!ويكفي أن نشير إلى استاذ اكتشف بالصدفة أن اسمه الذي ذيل به جدارية على مدرسته قبل عقد من الزمن قد مسح وكتب بدله اسم معلم آخر وكأنه هو الرسام الحقيقي! إنها فعلا كأمراض متنقلة....وكفى!
----------
Envoyé via Nokia Email
----------
Envoyé via Nokia Email
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)