هكذا يكون تقاعد الرؤساء! تلك هي الجملة الحقيقية و المكتومة التي ربما أراد أن يوصلها الى المغاربة أمس بيل كلينتون بالبيضاء..
ثمرة للديمقراطية و الديمقراطيين فعلا أن يعيش رئيس سابق مرتاحا ، متأملا في أوضاع العالم بعده،و الاهم من ذلك كله أن يعطي نصائح! أروع مافي الموضوع أن كلينتون لم يخطئ في من يسدي اليه نصائحه:سياسيونا!
إنهم فعلا يحتاجون لجبل نصائح ،وإن كانت مؤدى عنها مثل نصائح الشيخ بيل! فالذين لا يعترفون بالخطإ يحتاجون فعلا لمن يقول لهم ذلك! ووالله ان هذا الشعب قالها مرات ولم يسمعه أحد..وهو محتاج الى من يفهمهم ذلك وله الأجر والثواب! فوالله ياعم بيل"دبرونا" بأخطائهم!
سعدت كثيرا بهذه المفارقة ، حيث يحاضر رئيس دولة مرتاح ومبتهج بعد سنين من رئاسته في بلد رؤساء الجماعات فيه لا يتصورون ابتعادهم عن "تدبير" الصنك و نظافة التروطوارات إلا إلى مثواهم الأخير...
شكرا لكلينتون على دروسه لسياسيينا الخطائين والذي أتى ليذكرهم بفضيلة التوابين!
----------
ALM via Nokia Email
افني بوليميك
فيديو
ifnitwitt
جديد الأعمدة
منوعات
كلام الصورة
الاثنين، فبراير 25، 2013
النصوح كلينتون!!
هكذا يكون تقاعد الرؤساء! تلك هي الجملة الحقيقية و المكتومة التي ربما أراد أن يوصلها الى المغاربة أمس بيل كلينتون بالبيضاء..
ثمرة للديمقراطية و الديمقراطيين فعلا أن يعيش رئيس سابق مرتاحا ، متأملا في أوضاع العالم بعده،و الاهم من ذلك كله أن يعطي نصائح! أروع مافي الموضوع أن كلينتون لم يخطئ في من يسدي اليه نصائحه:سياسيونا!
إنهم فعلا يحتاجون لجبل نصائح ،وإن كانت مؤدى عنها مثل نصائح الشيخ بيل! فالذين لا يعترفون بالخطإ يحتاجون فعلا لمن يقول لهم ذلك! ووالله ان هذا الشعب قالها مرات ولم يسمعه أحد..وهو محتاج الى من يفهمهم ذلك وله الأجر والثواب! فوالله ياعم بيل"دبرونا" بأخطائهم!
سعدت كثيرا بهذه المفارقة ، حيث يحاضر رئيس دولة مرتاح ومبتهج بعد سنين من رئاسته في بلد رؤساء الجماعات فيه لا يتصورون ابتعادهم عن "تدبير" الصنك و نظافة التروطوارات إلا إلى مثواهم الأخير...
شكرا لكلينتون على دروسه لسياسيينا الخطائين والذي أتى ليذكرهم بفضيلة التوابين!
----------
ALM via Nokia Email
ثمرة للديمقراطية و الديمقراطيين فعلا أن يعيش رئيس سابق مرتاحا ، متأملا في أوضاع العالم بعده،و الاهم من ذلك كله أن يعطي نصائح! أروع مافي الموضوع أن كلينتون لم يخطئ في من يسدي اليه نصائحه:سياسيونا!
إنهم فعلا يحتاجون لجبل نصائح ،وإن كانت مؤدى عنها مثل نصائح الشيخ بيل! فالذين لا يعترفون بالخطإ يحتاجون فعلا لمن يقول لهم ذلك! ووالله ان هذا الشعب قالها مرات ولم يسمعه أحد..وهو محتاج الى من يفهمهم ذلك وله الأجر والثواب! فوالله ياعم بيل"دبرونا" بأخطائهم!
سعدت كثيرا بهذه المفارقة ، حيث يحاضر رئيس دولة مرتاح ومبتهج بعد سنين من رئاسته في بلد رؤساء الجماعات فيه لا يتصورون ابتعادهم عن "تدبير" الصنك و نظافة التروطوارات إلا إلى مثواهم الأخير...
شكرا لكلينتون على دروسه لسياسيينا الخطائين والذي أتى ليذكرهم بفضيلة التوابين!
----------
ALM via Nokia Email
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)