عودنا المخزن على التنفيذ الحرفي للمثل القائل:جا يكحلها عماها! فهو بالكم والطريقة التي واجه بها المحتجين أمس بالرباط على الطقوس المخزنية لم يضع في الحسبان كما العادة تعاملا لائقا مع الصحفيين المغطين للحدث! وبلاغ الداخلية المرتبك الذي أعقب المشكل الذي جره الاعتداء على صحفي وكالة الانباء الفرنسية ،جاء يحمل عذرا أكبر من زلة حين أفاد أن الصحفي لم يحمل شارة وأنه قد اختلط أمره على أفراد الأمن الذين اعتدوا عليه لأنه كان يحمل صاكادو مثل المحتجين! في مايشبه الاكتشاف أو كذبة طفل بأن الصاكاد هو مولاها ولسنا نحن! لم أكن أعلم أن الصاكادو تهمة إلى حدود يوم أمس،فصار الواحد لايأمن للصاكادو الذي على ظهره من أن يؤدي به الى مصير عمر بروكسي! مضحك فعلا هذا التبرير الذي يمكن أن يتسبب في التعنيف ،ولو أنه في الوقت ذاته دليل على الشطط الذي يمكن أن ينال من أي حامل صاكادو في الشارع ولو كانت جدتي!و هو أمرفي نفس الوقت مبكي لأن التبرير اضطراري لأن مول الصاكادو لحسن حظه أنه صحافي وكالة فرنسية اعتذر لها وزير و بررت لها وزارة!بينما كم من حامل شارة أو صاكادو ياترى لم يكن بهذاالحظ !!
----------
Envoyé via Nokia Email
افني بوليميك
فيديو
ifnitwitt
جديد الأعمدة
منوعات
كلام الصورة
الخميس، أغسطس 23، 2012
دارها الصاكادو!!
عودنا المخزن على التنفيذ الحرفي للمثل القائل:جا يكحلها عماها! فهو بالكم والطريقة التي واجه بها المحتجين أمس بالرباط على الطقوس المخزنية لم يضع في الحسبان كما العادة تعاملا لائقا مع الصحفيين المغطين للحدث! وبلاغ الداخلية المرتبك الذي أعقب المشكل الذي جره الاعتداء على صحفي وكالة الانباء الفرنسية ،جاء يحمل عذرا أكبر من زلة حين أفاد أن الصحفي لم يحمل شارة وأنه قد اختلط أمره على أفراد الأمن الذين اعتدوا عليه لأنه كان يحمل صاكادو مثل المحتجين! في مايشبه الاكتشاف أو كذبة طفل بأن الصاكاد هو مولاها ولسنا نحن! لم أكن أعلم أن الصاكادو تهمة إلى حدود يوم أمس،فصار الواحد لايأمن للصاكادو الذي على ظهره من أن يؤدي به الى مصير عمر بروكسي! مضحك فعلا هذا التبرير الذي يمكن أن يتسبب في التعنيف ،ولو أنه في الوقت ذاته دليل على الشطط الذي يمكن أن ينال من أي حامل صاكادو في الشارع ولو كانت جدتي!و هو أمرفي نفس الوقت مبكي لأن التبرير اضطراري لأن مول الصاكادو لحسن حظه أنه صحافي وكالة فرنسية اعتذر لها وزير و بررت لها وزارة!بينما كم من حامل شارة أو صاكادو ياترى لم يكن بهذاالحظ !!
----------
Envoyé via Nokia Email
----------
Envoyé via Nokia Email
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)