Slider

صور المظاهر بواسطة kelvinjay. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

ifnitanz

افني بوليميك

فيديو

ifnitwitt

جديد الأعمدة

منوعات

كلام الصورة

» » الزيت المقدسة!

منافع زيت الزيتون كثيرة،لذلك فكثير من المغاربة مثل شعوب المتوسط يحبونها ويتناولونها يوميا..بل إن الكثيرين يتناولونها بالفطرة والولف حتى ولو لم يعوا اهميتها!لاأدري إن من هؤلاء أو أولئك لكني وببساطة تعودت عليها لأني وجدت أجدادي لها مخلصين!أظنني في هذه النقطة بالذات رجعي ولست حداثيا بالمرة!فأنا أحب أن أدفئ موطوري كل صباح وأذهن معدتي قبل العمل اليومي!بذلك أضمن هناء بيولوجيا طيلة النهار!لكني أشك في إخلاص ذوي الأبهة والسلطة لهذه الزيت التي تجعل لسانك سلسا في التعبير وصادقا في الكلام!ومتأكد من أن أكاذيب الفطور الملوكي من المربى و الزبدة لاتغري المعدة ولا تسكت الجوع!ولم أسمع عنها غير أخطار السكري و الضغط والكولسترول!إننا في هذه البلاد ننتصر لزيت الزيتون الى درجة التقديس فسميناها والخبز والشاي الثالوث المقدس!بل حتى أن الصرصار لولعه بها سميناه سراق الزيت! أدامها الله علينا من نعمة ترافقنا في العسر من الصباح إلى أن ننام! صباحكم سعيد..

----------
‏ ‏‎محمد المراكشيmedmarakchi@yahoo.fr‏ ‏

«
التالي
رسالة أحدث
»
السابق
رسالة أقدم

الاثنين، مايو 21، 2012

الزيت المقدسة!

منافع زيت الزيتون كثيرة،لذلك فكثير من المغاربة مثل شعوب المتوسط يحبونها ويتناولونها يوميا..بل إن الكثيرين يتناولونها بالفطرة والولف حتى ولو لم يعوا اهميتها!لاأدري إن من هؤلاء أو أولئك لكني وببساطة تعودت عليها لأني وجدت أجدادي لها مخلصين!أظنني في هذه النقطة بالذات رجعي ولست حداثيا بالمرة!فأنا أحب أن أدفئ موطوري كل صباح وأذهن معدتي قبل العمل اليومي!بذلك أضمن هناء بيولوجيا طيلة النهار!لكني أشك في إخلاص ذوي الأبهة والسلطة لهذه الزيت التي تجعل لسانك سلسا في التعبير وصادقا في الكلام!ومتأكد من أن أكاذيب الفطور الملوكي من المربى و الزبدة لاتغري المعدة ولا تسكت الجوع!ولم أسمع عنها غير أخطار السكري و الضغط والكولسترول!إننا في هذه البلاد ننتصر لزيت الزيتون الى درجة التقديس فسميناها والخبز والشاي الثالوث المقدس!بل حتى أن الصرصار لولعه بها سميناه سراق الزيت! أدامها الله علينا من نعمة ترافقنا في العسر من الصباح إلى أن ننام! صباحكم سعيد..

----------
‏ ‏‎محمد المراكشيmedmarakchi@yahoo.fr‏ ‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق